
إن الاختبارات الجينية، وهي مجال سريع التطور، تحمل وعدًا هائلاً للطب الشخصي، والوقاية من الأمراض، وفهم تراثنا الجيني. ومع ذلك، مع الإمكانات الكبيرة تأتي الحاجة إلى لوائح تنظيمية قوية لضمان الممارسات الأخلاقية والدقيقة والآمنة.
المفتاح هو تحديد الحاجة، وإنشاء منتج عالي الجودة يلبي تلك الحاجة، ومن ثم تسويقه بشكل فعال للجمهور المناسب. بالتفاني والاستراتيجية، يمكن أن تصبح المنتجات الرقمية حجر الزاوية في المستقبل المالي للفرد.
من وجهة نظر المستثمر المتمرس، فإن المفتاح هو أن يبدأ صغيرًا ثم يتوسع. على سبيل المثال، يمكن أن يكون الاستثمار في الأسهم ذات العوائد الموزعة نقطة دخول منخفضة المخاطر نسبيًا.
يمكنك أن تستلهم من هذه القصص لتبدأ رحلتك نحو تحقيق الاستقلال المالي والايراد السلبي من خلال الإنترنت أو الاستثمارات الأخرى.
إن تحقيق الدخل السلبي يتطلب جهدًا في البداية، ولكنه يستحق ذلك على المدى الطويل. إليك الخطوات الأساسية لتحقيق دخل سلبي بنجاح:
البرامج والتطبيقات: أدوات الإنتاجية، أو ألعاب الهاتف المحمول، أو تطبيقات الصحة.
سنركز على كيفية تحقيق هذا النوع من الدخل بأفضل الطرق الممكنة لتحقيق أهدافك المالية.
الدخل النشط: هو النمط الأكثر شيوعًا. راتبك، أجرك أو عمولاتك، أو عائدات الأعمال التي يتم كسبها من خلال الجهد المُباشر والالتزام بالوقت. إنّهُ مصدر الدخل الرئيسي لمعظم البشر.
بيع المنتجات الرقمية عبر الإنترنت كالكتب والقوالب والبرامج أو حتى الرموز غير القابلة للاستبدال والرسوم الرقمية هو شكل آخر من أشكال تحقيق الدخل السلبي عبر الإنترنت.
ويمكن أن يساعد التنويع عبر أنواع مختلفة من السندات في التخفيف من هذه المخاطر.
الحرية المالية: يمنحك الدخل السلبي الحرية المالية، حيث يمكنك الاعتماد على مصادر دخل مختلفة دون التقيد بوظيفة واحدة.
يتضمن ذلك تفاصيل إضافية مراجعة عملية التقييم الائتماني للمنصة والتاريخ الائتماني للمقترض واستقراره المالي.
لكن يتطب دخول الأسواق المالية لتحقيق الدخل السلبي اختيار استراتيجيات مدروسة والاعتماد على أدوات استثمارية طويلة الأجل مثل الأسهم الموزعة للأرباح، لتتمكن من تحقيق دخل منتظم دون الحاجة إلى التدخل اليومي.
يمكن استخدام المدونة، أو وسائل التواصل الاجتماعي، أو القوائم البريدية للترويج.